<ul><li value="1"><h2>صفة التوازن</h2>حياة القائد الحقيقي يجب ان تكون موزونة ، و تفاعل القادة بالمشاعر و الأفكار و الكينونة و الأفعال يجب ان يكون موزوناً ، و يجب ان يحل جميع المشاكل بإبداعية فائقة ، يخلقوا بيئة من القوة و التمكين للآخرين حتى في وقت الأزمات. و لا تستطيع استفزازهم او التأثير عليهم لانهم موزونين من الداخل و الخارج. بين المنزل و العمل.</li><li value="2"><h2>صفة التحول</h2>التحول هو الطبيعة الحقيقية للقادة الحقيقيين ، أعلم ان الجملة السابقة قد تبدو مستهلكة و لكنها الحقيقة. التحول هو طبيعة الكون نفسه. القادة الحقيقيون يتعرفوا على انفسهم و على تحولاتهم الداخلية و المؤثرات لهذا التحول. و ينظرون الى العالم بعدة ابعاد ، فقد يتعاطفون مع العدو للحظة عندما يكونون مكانه. ولذلك هم دائماً أصحاب اليد العليا.</li><li value="3"><h2>&nbsp;صفة القوة</h2>القوة الحقيقية تتجاوز تلك التي تعرف بالعضلات او بالسلطة او بالمال ، القوة الحقيقية لا يعرفها الا القادة الحقيقيون. انهم متصلون باللحظة ، انهم متصلون بحدسهم ، انهم متصلون بالكون بطريقة او بأخرى. القادة الحقيقيون لديهم مناعة من الانتقادات ، ليسوا تحت رحمة احد و يستطيعون تمكين الآخرين بأفكارهم و أفعالهم.</li><li value="4"><h2>صفة الحب</h2>الحب كما يعرف بصور أخرى مثل التعاطف و الرحمة ، هي قطع اساسية من لبنات هذا الكون و التكوين الإنساني. كل المعاناة مرتبطة ببعضها. القادة الحقيقيون لا يقعون ضحية الأفكار و المباديء الكاذبة. لا يؤمنون بأنهم منفصلون عن العالم. بل يمارسون التعاطف و الشفقة تجاه معاناة الآخرين. و يبحث عن حلول غير مسبوقة لإنهاء معاناة الآخرين. يبحث عن الحب و المتعة و السعادة لنفسه ثم للآخرين.</li><li value="5"><h2>صفة الإبداع</h2>الإبداع هو أساس في حياة القادة الحقيقيين ، تسخير الإبداع لخدمة البشرية هو بالفعل تفعيل لكل شي في الكون. القادة الحقيقيون يعرفون أهمية التغيير و أهمية الانفصال عن الأفكار الهدامة والأفكار المتكررة و الأنماط. العمل من مبدأ العلم و الثقافة مدموجة مع الإبداع تعطي القائد الحقيقي القدرة على غزو أي صعوبة و الانتصار على اي تحدي يواجههم.</li><li value="6"><h2>صفة إخلاص&nbsp;النية</h2>النية هي الاساس المزروع في اعمق الجزيئات ، و لديها القدرة على تحريك الذرات بل حتى الجبال. قوة النية غير مرتبطة بأي زمان ومكان. النية تفعل كل الأفعال و هي أساسها. المبدأ الذي يقف خلف تفعيل النية هو الإخلاص. و عدم التشتت بالفوضى و الأفكار العشوائية. و استخدام المشاعر لئلا تستخدمهم المشاعر. الذكاء المشترك البشري يتأثر بالنية و يمكنك استخدامه بدون الكلام. عبر النية تستطيع تحقيق اي شيء و كل شيء. الثقة بالنفس ، الدقة و التفصيل ، النزاهة ، الإخلاص ، الطاقة المبهجة و الكاريزما. كلها تدفع النية للأعالي.</li><li value="7"><h2>&nbsp;صفة&nbsp;السمو الذاتي</h2>السمو الذاتي في نواة كل قائد حقيقي ، السمو الذاتي هو أول خطوة لمعرفة ذاتك و الوصول الى طاقاتك الكاملة. بهذه القدو يستطيع القائد الحقيقي ان يغوص في أعماقه و بعيداً عن الاسرار الروحانية سيكتشف اسراراً جديدة خاصة به و سيكون على علم تام بما يبطنه عقله، يستطيع إسكات جميع الأفكار الداخلية و الخارجية. القادة الحقيقيون لا ينظرون للعالم من الخارج فقط بل ينظرون إليه من الداخل. يستطيعون أن يجدوا النظام في وسط الفوضى. يستطيعون مواجهة الفوضى. يعلمون انهم ولدوا من تلك الفوضى و لكنهم مارسوا سيادتهم عليها و تمكنوا منها و تجاوزوها.</li></ul>

محمد باحارث

صفات كونية للقادة الحقيقيون

<h2>في مرحلةٍ ما من مسيرة الحياة العملية، تأتي إليك فرصة لتعيش حالة وقتية من النجاح مثل فرصة عمل مختلفة أو مشروع كبير أو ترقية إلخ… وفي الغالب نجعلها تمر دون أن ننتهزها ونتمسك بما نحن عليه الآن لأنه مريح وآمن حسب اعتقادنا.</h2>أولاً النجاح حسب مفهومي الشخصي هو حالة مستمرة وليست مؤقتة، فكل إنسان على وجه الأرض ناجح، بدءاً من ولادته وخروجه الموفق من رحم أمه كأول هدف وبداية نجاح مستمر، وكونه يستيقظ كل يوم ليعيش يوم جديد فهذا نجاح، وأن ترسم البسمة على شفاة إنسان آخر فهذا هدف وقد تحقق بنجاح، أنت ناجح ولكن لا ترى ذلك!قوانين التبسيط أو البساطة في كل شيء تجعلك تدرك أنك ناجح دائماً بفضل الله وتوفيقه أولاً ثم بإجتهادك ومثابرتك المستمرة، المشكلة تكمن فقط فيك أنت.. لأنك تضخم أهدافك بشكل مستمر مما يجعلك تنظر للنجاح من منظور ضيق ومحدد، متجاهلاً بذلك حقيقة أنك ناجحٌ الآن.السبب الرئيسي والأول لما يحدث لك الآن من مشاعر وأحاسيس وأفكار في داخلك وصولاً للعالم الخارجي لك والمحيط بك هو أنت، فكل ما تراه حولك يعكس ما بداخلك ويحدد إتجاهك، لذا سنبدأ ببعض القوانين البسيطة والمختصرة لأنني لا أريد أن أطيل هذا المقال.<h2>1. الإدراك</h2>أن تدرك أنك تعيش الآن حالة نجاح مستمرة، وأنك تستطيع أن ترفع حالة النجاح هذه لمستوى أعلى بكل بساطة.<h2>2. الإستبدال</h2>إستبدل عاداتك السيئة بأخرى جيدة، إجلب ورقة وقلم واكتب جميع عاداتك السيئة بجانب وعاداتك الجيدة بجانب، وابدأ بتغيير العادات السيئة واحده تلو الأخرى. إستبدل أصدقاءك بآخرين ناجحين وأحط نفسك بهم. إستبدل أخلاقك السيئة بأخرى جيدة واستعن بالله على كل ذلك.<h2>3. التغيير</h2>لن يتغير شيء في حياتك طالما أنك تعيش داخل دائرة الإرتياح الخاصة بك، عليك بكسر هذه الدائرة والخروج لتبدأ حياتك بالتغير، لا تنتظر الفرص حتى تتغير فلن تأتي بنفسها إليك، حتى الباعوض لن يقترب منك إلى أن تعطيه سبب، فاصنع الأسباب والفرص ولا تنتظر أحد.<h2>4. تحديد الأهداف</h2>حدد أهدافك واجعلها في البداية بسيطة وصغيرة، فكلما حققت منها هدف سيزيد لديك الحماس وثقتك بنفسك ستزداد وستلاحظ أن أهدافك تتضخم تدريجياً وليس بشكل مفاجئ يجعلك تراها ضرباً من الخيال وتصاب بالإحباط واليأس بسبب ذلك.<h2>5. نظم وقتك</h2>أعلم أن الوقت بالنسبة لك مستحيل أن تنظمه نظراً لطريقة عيشنا والمحيط من حولنا ليس لديه مفهوم أن الوقت مهم ناهيك أيضاً على أن العشوائيات الفجائية كما أحب أن أسميها تضيّع أغلب اليوم (وصلنا، روح جيب، مشكلة تستدعي تدخلك، تغير في المزاج الخ..) ، ولكن تستطيع وعن تجربة شخصية تنظيم على الأقل 8 ساعات من وقتك وأضمن لك إن شاء الله أنك إذا قمت بذلك ستستطيع تنظيم ما تبقى من يومك بشكل أسهل مع مرور الوقت، فقط إبدأ بتنظيم وقتك ولو أن تبدأ بساعتين يومياً وارفع الحد كل أسبوع أو كما تراه مناسب.<h2>6. التخطيط</h2>لابد أن تخطط ولو بأبسط الطرق، عدم التخطيط بعد تحديد الأهداف يجعلنا في أغلب الأوقات في حالة توَهان ولا نعلم أين نذهب وماذا نريد وكيف نصل، يوجد تطبيقات وأساليب كثيرة جداً وبسيطة تساعدك على التخطيط، إبحث عنها.<h2>7. العزيمة والتحفيز</h2>لابد أن تكون لديك عزيمة قوية وإلا ستكون شعلة مؤقتة وستنتهي خلال فترة قصيرة أو بعد ساعات من قراءتك لهذا المقال، لذا اشحن عزيمتك وكن متأكد أن الله معك ما دمت تستعين به فيما لا يغضبه.خذها قاعدة: التحفيز هو الوقود الذي يساعدك على الاستمرار بالعمل والتغلب على الصعوبات لأنك ستواجه الكثير منها، فلا تتفاجئ وكن مرناً كالماء ينساب فوق وعلى ومن خلال الصخور بسلاسة ومرونة.<h2>8. الإستمرارية</h2>هل تعلم أن أغلب الأفكار والنجاحات الكبيرة نجحت لأن أصحابها استمروا بالمحاولة مرة واثنين وثلاثة ولم يتوقفوا حتى نجحوا، حتى أن أغلب المشاريع تتوقف عن العمل لأن أصحابها توقفوا عن المحاولة ولم يتحلوا بالصبر، تستطيع القول أنك إن بدأت بمشروع سينجح بإذن الله ولكن اعمل وانتظر ولا تتعجل فالنجاح فسيأتيك لإن شاء الله في الوقت الذي تكون فيه جاهزاً لاستيعاب مستوى هذا النجاح الكبير واستغلاله.<ul><li value="1"><h2>خلاصة القول&nbsp;:</h2></li></ul>حياتك لن تتغير مادمت على نفس الحال، لا بد أن تتعلم الجديد دائماً وتضيف المعرفة لعقلك حتى تستطيع أن تخرج بفكر جديد وتبتكر، مادمت ستظل على نفس أفكارك وعاداتك فلن يتغير شيء وستظل تدور في دائرة مغلقة، نصيحتي لك ولنفسي تعلم وتعلم وتعلم واقرأ وستعلم حينها ما تريد أن تفعل وماهو مجالك لأنك أعلم الناس بنفسك، ومع هذا العلم إذا لم يصاحبه العمل بجهد فليس له فائدة سوى التنظير..أدوات وكتب قد تساعدك:<ul><li value="1">إقرأ كتاب Rework</li><li value="2">كتاب الأب الغني والأب الفقير</li><li value="3">كتاب فن الحرب لسون تزو </li><li value="4">حمّل كتاب يشرح تطبيق UML</li><li value="5">دليل البطل لتركي الفهد</li><li value="6">10 خطوات لتكون عصامياً ناجحاً لأخي رؤوف شبايك</li><li value="7">أشهر أدوات التخطيط الإستراتيجي - محمد حبش</li><li value="8">أداة الخريطة الذهنية coggle و تطبيق evernote</li></ul>

لماذا لم أنجح حتى الآن ؟

<ul><li value="1"><h2>تخلى عن عقلية الأهداف قصيرة المدى&nbsp;</h2>الناجحون أيا كانت ثرواتهم بدأوا بأهداف طويلة المدى و بدأوا بالقليل الدائم، عملوا روتينات يومية و عملوا لهم أهداف كبيرة و طويلة المدى تحتاج الى تعب و جهد و لكنها ستغير العالم.</li></ul><ul><li value="1"><h2>تخلى عن عقلية الفرص الصغيرة&nbsp;</h2>تخلى عن الفرص الصغيرة التي تضيع وقتك وتعطيك مالا تستحق،&nbsp;&nbsp;تخلى عن الحلول السحرية التي تجعلك مليونير في ليلة وضحاها.&nbsp;انت تبني عقلية المليونير اولاً و تحتاج الى فرص متوسطة الى كبيرة تنفذها عبر علاقاتك حتى تكبر شيئا فشيئاً،&nbsp;&nbsp;الطائرة لم تصنع اليوم ولا السيارة.&nbsp;احلم احلام كبيرة فلن تخسر شيئا بحلمك!</li></ul><ul><li value="1"><h2>تخلى عن الأعذار والحجج&nbsp;</h2>باستطاعة اي شخص ان يقول والله لم استطع فعل ذلك المعذرة ، لكن هذه ليست عقلية الناجحين.&nbsp;تخلى عن كل من يختلق الأعذار و ابحث عن كل شخص يقول نعم استطيع ، كن انت من الاشخاص الذين لا يقبلون الأعذار ولو كانت من نفسك.&nbsp;لا يوجد حجة لك لعدم التقدم ، عدم وجود المال ليس حجة مليان مستثمرين لو عديت على الف واحد و قال لأ ستجد واحد يقول نعم.&nbsp;الألم ليس حجة فمن منا لا يشعر بألم ؟ هل ستيف جوبز توقف عندما طرد من الشركة التي أسسها ؟ هل بيل جايتس توقف عندما لم يجد مستثمر ؟</li></ul><ul><li value="1"><h2>تخلى عن حاجتك لتكون محبوبا أو محط إعجاب الجميع&nbsp;</h2>إعرف أنك لن تعجب الجميع و بأن رأيك مهما كان لن ينال إعجاب الجميع بل سيكون هناك كارهين لك و هذه هي ضريبة النجاح فلا تهتم رأي أحد و قول الحقيقة كما تراها و لا تجمل شيء لإعجاب الآخرين.&nbsp;بل كن شجاعا و سر على الطريق.&nbsp;انت ربان حياتك.</li></ul><ul><li value="1"><h2>&nbsp;تخلى عن العلاقات السامة&nbsp;</h2>انت لن تتعدى متوسط الأشخاص الذين تقضي معهم اكثر وقتك.&nbsp;فإن كانوا محبطين ستكون مثلهم و اذا كانوا ناجحين ستكون مثلهم.&nbsp;و متوسط دخلك سيكون متوسط دخلهم.&nbsp;تخلى عن الأشخاص الذين يكونون سبب في بقائك في مكانك أو رجوعك للوراء.&nbsp;لن تستطيع التقدم الا بتركهم و قد يكون هذا مؤلما لكنك لن تتجاوز بوابة النجاح الا بفعل أشياء لا ترغب في فعلها و لكنك تحتاج الى ان تفعلها.</li></ul>

أشياء تتخلى عنها لتصبح ناجحاً

إرشاد الأعمال يمثل عملية تعاونية بين رائد الأعمال ومرشد مختص في مجال الأعمال متكررة . هذه العملية تركز على توجيه ومساعدة رائد الأعمال لفهم وتحليل التحديات والفرص التي يواجهها في مشروعه. يستفيد رائد الأعمال من خبرة ومعرفة المرشد للتغلب على التحديات واستثمار الفرص بأفضل شكل ممكن.تستمر جلسة الإرشاد عادةً لمدة ساعة واحدة و تتكرر أسبوعيا أو شهريا ، وغالباً ما تكون عبر الإنترنت. يبدأ المرشد الجلسة بطرح أسئلة محورية حول أعمال وأهداف رائد الأعمال، ثم يعمل معه لتحديد المجالات التي يحتاج فيها إلى دعم أو تحسين. يختتم المرشد الجلسة بتقديم إرشادات واستراتيجيات تطويرية لرائد الأعمال لتطبيقها في عمله.يُنصح رواد الأعمال بالتحضير الجيد لجلسات الإرشاد، من خلال تحديد أهدافهم، إعداد قائمة بالأسئلة الهامة، وكونهم مستعدين لمشاركة تفاصيل أعمالهم واستقبال الإرشاد والتوجيهات. يعد الإرشاد فرصة مثالية للحصول على دعم ومعرفة عميقة تساهم في نمو وتقدم المشروع."

في إرشاد الأعمال، يتعاون رائد الأعمال مع مرشد محترف لتنمية وتطوير مشروعه التجاري. يتم توجيه رائد الأعمال من خلال مراحل مختلفة من نمو الأعمال، حيث يقوم المرشد بتقديم النصائح والتوجيهات والدعم لمساعدته

جلسة إرشاد الأعمال

نموذج العمل التجاري هو تصوّر أو خطة توضح كيفية تشغيل وإدارة عملك أو مشروعك التجاري. يشمل هذا النموذج مجموعة من المكونات والعناصر التي تمثل تفاصيل مختلفة حول كيفية إنشاء قيمة وتحقيق النجاح في السوق. إليك وصفًا شاملًا لنموذج العمل التجاري:1. الوصف العام: نبذة عامة عن فكرة العمل والخدمة أو المنتج الذي ستقدمه. يجب أن يتضمن هذا القسم رؤيتك ورسالتك والقضية التي تحلها أو الحاجة التي تلبيها من خلال عملك.2. الشركاء والموارد: تحديد من سيشارك معك في تنفيذ العمل وما هي الموارد المالية والبشرية والمادية التي تحتاجها. يمكن أن تشمل هذه العناصر الشركاء المؤسسين، والاستثمارات، والمعدات، والموظفين، والشبكات.3. الهيكل التنظيمي: تحديد كيفية تنظيم العمل داخل المؤسسة. ذلك يشمل توزيع المسؤوليات والصلاحيات بين الموظفين والإداريين، وكيفية تحقيق التنسيق والتعاون بين الأقسام المختلفة. 4. السوق والعملاء: تحليل السوق وتحديد منافسينك ومشترينك المحتملين. يجب أن يتضمن هذا الجزء دراسة السوق، واحتياجات العملاء، واستراتيجية التسويق.5. الإيرادات والتكاليف: وصف كيفية توليد الإيرادات من خلال عملك، سواء من خلال مبيعات المنتجات أو تقديم الخدمات. يجب أيضًا تقدير التكاليف المتوقعة لتشغيل العمل، بما في ذلك التكاليف الثابتة والمتغيرة.6. استراتيجية التسويق: تحديد كيفية الترويج لمنتجاتك أو خدماتك وجذب العملاء. ذلك يشمل استراتيجيات التسويق عبر وسائل مختلفة مثل الإعلان، ووسائل التواصل الاجتماعي، والعلاقات العامة.7. خطة التطوير والنمو: تحديد كيفية تطوير العمل وزيادة حصته في السوق على المدى الطويل. ذلك يمكن أن يتضمن خططًا لتوسيع العمل إلى أسواق جديدة أو تقديم منتجات أو خدمات جديدة.8. التقييم والرصد: وضع آليات لقياس أداء العمل ومتابعته بانتظام، وذلك لتحسين العمل وتعديل الاستراتيجية إذا لزم الأمر.نموذج العمل التجاري هو أداة حيوية لتوجيه نجاح مشروعك التجاري وضمان استدامته في السوق. يمكن أن يكون هذا الوصف هو الخطوة الأولى نحو تحقيق أهدافك وبناء مشروع مزدهر.

نموذج العمل التجاري هو خطة تفصيلية تصف كيفية تشغيل وإدارة عملك أو مشروعك التجاري. يتضمن هذا النموذج عناصر مهمة تشمل وصف العمل والمنتج أو الخدمة المقدمة، والشركاء والموارد المشاركة، والهيكل التنظيمي، و

نموذج العمل التجاري - Business Model Canvas Arabic

حزمة قانون الجذبمحاضرات وورش عملتوكيدات و تسجيلات صوتية ( لاحقا )

حزمة قانون الجذب
محاضرات وورش عمل
توكيدات و تسجيلات صوتية ( لاحقا )

حزمة قانون الجذب

Google Tag Manager

Meta Pixel

Snapchat Pixel

إحصاءات جوجل - Google Analytics

باي بال - PayPal

مساق Pay

مُيَسِّر من مساق

#2d47fe

Header - هيدير

Footer - فوتير

اكتشف الحلول المبتكرة في معهد محمد باحارث (MBI)، المعروف بمعهد “خارج الصندوق”. يقدم ورش عمل وندوات حول عسر القراءة، التطوير الشخصي، تحديد الأهداف، قانون الجذب، وصناعة المحتوى الإعلامي. نهجنا يتجاوز الأساليب التقليدية بأساليب إبداعية وشاملة.

عن المدرب